
مدخل بسيط قبل أن أذكر الحكاية .. كانت يدتي طينة جنة وتوفت وهي في الستين من عمرها رحمها الله ولازالت ذكراها عالقة في أذاهاننا إلى الآن .. تكاد يدتي تكون صورة طبق الأصل عن الملكة إليزابث وهي ملكة في وجداننا وقلوبنا نحن أبنائها و أحفادها ..
الآن القصة " لعيبة الصبر "
يحكى أن هناك بنت صغيرة لها مرت أبو لعيييييينة وشريييييرة تفننت في إيذائها وكان أبو البنت كثير السفر للتجارة فيترك بنته الوحيدة مع زوجته وبناتها القشران ... وفي مرة من المرات كان الأب يستعد للسفر وعلى عادته سأل حريم بيته شنو تبون أييب لكم معاي من السفر .. مرت الأبو وبناتها طلبوا اللولو والذهب والحرير ... أما بنته طلبت من أبوها طلب غريب قالت أبي لعيبة الصبر
استغرب الأب من طلبها ولكن لأنها قرة عينة ما راح يردها وبينفذ طلبها ... سافر الأب وراح إلى دولة بعييييدة ولقى طلب بنته في أحد الدكاكين ولكن حذره البائع:
بأن الي طالبه هذه اللعبة تعاني من هم كبيييييييير وتحاول التخلص من نفسها
استغرب الأبو لأنه ما كان منتبه لحالة بنته وطلب منه البائع أن يلاحظ هذه اللعبة لأنها لعبة سحرية ستستمع لشكوى البنت ومن ثم سوف تمتلئ على قدر معاناتها وفي النهاية تنفجر وتقتل صاحبتها.
رجع الأبو من سفرته وقدم الهدايا لزوجته وبناتها و أعطى اللعبة لأبنته .. ثم بدأ يلاحظ كل يوم بنته عندما تذهب إلى غرفتها ليلاً و أصبح يسترق السمع من وراء باب حجرتها ويجدها تخاطب لعبتها وتقول ..
" يا لعيبة الصبر .. من صبر مثلي هالصبر "
هنا تبدأ اللعبة بالكلام وترد على البنت ..
الآن القصة " لعيبة الصبر "
يحكى أن هناك بنت صغيرة لها مرت أبو لعيييييينة وشريييييرة تفننت في إيذائها وكان أبو البنت كثير السفر للتجارة فيترك بنته الوحيدة مع زوجته وبناتها القشران ... وفي مرة من المرات كان الأب يستعد للسفر وعلى عادته سأل حريم بيته شنو تبون أييب لكم معاي من السفر .. مرت الأبو وبناتها طلبوا اللولو والذهب والحرير ... أما بنته طلبت من أبوها طلب غريب قالت أبي لعيبة الصبر
استغرب الأب من طلبها ولكن لأنها قرة عينة ما راح يردها وبينفذ طلبها ... سافر الأب وراح إلى دولة بعييييدة ولقى طلب بنته في أحد الدكاكين ولكن حذره البائع:
بأن الي طالبه هذه اللعبة تعاني من هم كبيييييييير وتحاول التخلص من نفسها
استغرب الأبو لأنه ما كان منتبه لحالة بنته وطلب منه البائع أن يلاحظ هذه اللعبة لأنها لعبة سحرية ستستمع لشكوى البنت ومن ثم سوف تمتلئ على قدر معاناتها وفي النهاية تنفجر وتقتل صاحبتها.
رجع الأبو من سفرته وقدم الهدايا لزوجته وبناتها و أعطى اللعبة لأبنته .. ثم بدأ يلاحظ كل يوم بنته عندما تذهب إلى غرفتها ليلاً و أصبح يسترق السمع من وراء باب حجرتها ويجدها تخاطب لعبتها وتقول ..
" يا لعيبة الصبر .. من صبر مثلي هالصبر "
هنا تبدأ اللعبة بالكلام وترد على البنت ..
" الصبر لج يا البيبي .. يا أم الخدم والعبيدي .. تسّمع يا الأصيقع يا الأبيقع وشتقول البيبي "
ثم تسرد لها البنت أحداث يومها ومعاناتها .. كانت اللعبة تقصد بقول " تسّمع " الأب لأنها تعلم أنه خلف الباب و تريده أن يعلم بما يجري لأبنته
وهكذا لغاية ما عرف الأبو حجم معاناة أبنته مع زوجته الشريرة وعندما لاحظ أن كلام البائع صحيح وأن حجم اللعبة تغير وتضخمت وبدأت تصدر أصوات مخيييفة بأنها سوف تنبط بوجه بنته بط الله جبد مرت أبوها .. قام وطرد الزوجة وتخلص منها و من بناتها وتخلص كذلك من اللعبة وخلص بنته من الهم الي كانت عايشه فيه مع مرت أبوها .
هذه هي الحكاية التي قصتها لي يدتي في أحدى الليالي وأنا مدده الي جانبها و أستمع لها بشغف .. رحمك الله يا يدتي الحكيمة
السلام..
ReplyDeleteالله يرحمها يارب ..
خوش قصه..
جان زين احصل هاللعبه واشكيلها همي من الدوام واخليها تفجره اهي اهي..
مرسي خيتوو؟؟
الله يرحمها ويغمد روحها الجنه ان شاء الله
ReplyDeleteهممممم ما اذكر يدتي كانت تقصلي قصص
امي اهيا الي لازم كل يوم قبل لا انام تقولي قصص لما حفظتهم وقمت اقولهم معاها لووووول
هالقصه اول مره اسمعها
يعطيج العافيه :)
الله يرحمها ويحللها
ReplyDeleteيا زينهم ويا زين سوالفهم اللي يبيلها بلوق بروحه
الله يرحمها ويسكنها فسيح جنانه
ReplyDeleteوخوش قصه :>
الله يرحمها يدتج ويغفرلها
ReplyDeleteحلوه القصه
احب قصص يداتنا والحريم الكبار
بس اتصدقين خفت من هاللعبه صج
احسها ينيه هههههههههههه
يسلموو :*
السلام عليكم
ReplyDeleteإلي الجميع
يا زينكم ويا زين ردودكم
وايد مستانسة لأنه القصه عجبتكم
راح أكتب بعد قصص ثانية قالتها لي يدتي أن شاء الله
مشكوووورييييين
والله يحفظ غاليكم